ساورها الشك من أمرها
أمازلت على قيد الحياه أم فارقت روحها الجسد
أخذت تتحس نفسها لتعثر على الدليل
فاذا بها تصطدم بالحقيقه
انها مازالت على قيد الحياه
و لكن كيف تحيا دون أن تشعر؟
انها لا تشعر بشىء !
تساءلت هل وصلت لمنطقه السلام النفسى الذى تتساوى فيه كل الأحساسيس و تتزن فلا يسيطر عليها شعور بعينه سوى الراحه و الاستقرار؟
لا انها لا تستطيع أن تحدد بماذا تشعر!!
فماذا اذاً سر هذا الشعور الرمادى الذى يطغى على احساسها؟
لم تجد جوابا و لكن أغلب الظن أنه نتيجه تداخل أحساسيس كثيره متناقضه أدت بها فى نهايه الصراع الى رفع الرايه البيضاء و الاستسلام للضباب الذى يسيطر على احساسها!
استسلمت أخير لهذا الشعور الرمادى الذى يطغى على احساسها
Big Like !
ReplyDeleteThanks Samar :)
Deleteلايك بشدّة ! :)
ReplyDeleteأشكرك بشدًه! :)
DeleteWelcome Back Abdullah :)