لم تعُد مُشرقه كعادتها...خيم الصمت على كوكبها
تكاثفت الغيوم فى سمائها....فأخفت الجزء الأكبر من ابتسامتها
بداخلها أمل يخبو و يطفو و لا يلبث أن يضىء نافذه من نوافذ قلبها
تستقيظ ضحكتها فجأه فتفغر فاها لتلتقطُها
تكاثفت الغيوم فى سمائها....فأخفت الجزء الأكبر من ابتسامتها
بداخلها أمل يخبو و يطفو و لا يلبث أن يضىء نافذه من نوافذ قلبها
تستقيظ ضحكتها فجأه فتفغر فاها لتلتقطُها
فتوفاجىء أنها ضحكه حزينه ضحكه بطمع الدموع و مراره الألم
فتستسلم مره أخرى لصمتها
و تجلس على حافه الهاويه تلتمس السلوى فى أحلامها
No comments:
Post a Comment